Kultur
حوار العلمانية والإسلام : د. رياض نعسان أغا PDF طباعة أرسل إلى صديق
الجمعة, 08 نيسان/أبريل 2011 10:08

جاءت ندوة حوار الإسلام والعلمانية في فرنسا (الثلاثاء الماضي الخامس من أبريل 2011) في وقت حرج للوطن العربي المنشغل بثوراته وباحتجاجات المواطنين من أجل الإصلاح في عدد كبير من بلدانه.

فلم يحظ انعقاد الحوار باهتمام عربي أو إسلامي، وقد توجس مسلمو فرنسا من دعوة الرئيس الفرنسي إلى هذا الحوار، بعد أن عبر عن ضيقه بفشل التعددية في المجتمع الفرنسي، وبعد أن طالب حزبه (اتحاد من أجل حركة شعبية) أن يسعى لسن قوانين تكبح جماح النمو الإسلامي لعدم توافقه - كما يرى - مع النظم العلمانية، ولم يخف الرئيس الفرنسي ضيقه من صلاة بعض المسلمين في ساحات عامة، ومن صوت المؤذن حين يدعو إلى الصلاة، وعبر عن أسفه لغفلة فرنسا حين فتحت أبواب الهجرة منذ الثمانينيات، ورأى أن التصدي الذي قوبل به النقاب يجب أن يليه التصدي لمظاهر إسلامية أخرى من أهمها منع خطبة الجمعة باللغة العربية، وبالطبع لم يشر إلى كون الكنائس المسيحية تستخدم اللغة اللاتينية والكنس اليهودية تستخدم العبرية، وكان متوقعاً ألا تحضر قيادات دينية مسيحية ويهودية بعد أن أعلن ممثلو الديانات الست في فرنسا رفضهم للمشاركة، إلا أن الندوة انعقدت وغاب عنها المسلمون الفرنسيون كما غاب رئيس الوزراء الفرنسي، وكان مثقفون فرنسيون من مختلف الاتجاهات. قد أبدوا آراء مهمة في الندوة على مدى أسابيع قبل انعقادها، عبر بعضهم عن خوفه من أن تتحول إلى حوار ضد الإسلام، وتساءل كثير من المفكرين والصحفيين (لماذا الإسلام وحده يهدد العلمانية في فرنسا دون بقية الأديان؟) واستغرب بعضهم أن تستخدم فزاعة التخويف من الإسلام في فرنسا كما تستخدم في الوطن العربي الذي تساند فرنسا ثوراته، وتدعوه إلى التقدم نحو التعددية والديمقراطية والاعتراف بالآخر وعدم الإلغاء والإقصاء، وكان من الضروري أن يحتمي المسلمون بالعلمانية الفرنسية ذاتها، وأن ينادي الرافضون لمعاداة الإسلام باحترام قانون 1905 الذي يفصل بين الكنيسة، والدين ويجعل الدولة حامية للدين، لكن ساركوزي يريد أن يثير نقاشاً حول هذا القانون ذاته، ومنذ أن كان وزيراً للداخلية أصدر عام 2004 كتاباً بعنوان (الجمهورية ، الديانات، الأمل) ويومها كانت فرنسا تستعد للاحتفال بمئوية القانون الذي يعتز به العلمانيون في فرنسا، كانت الأسئلة التي وجهت إلى ساركوزي يومها تدور حول الهدف من إعادة النقاش حول العلمانية، أهو لمراجعة العلمانية ذاتها أم لصناعة إسلام فرنسي؟ ولم يغب عن بال المعارضين يومها ولا يغيب اليوم دور الهاجس الانتخابي عند ساركوزي، ولكن تخصيص الحوار حول الإسلام يدعو إلى تأمل موقف الرئيس فرغم علمانيته يؤكد في كتابه (حوارات) بأنه كاثوليكي بالثقافة والدين والتقاليد، ويعلن أن التدين يجعله منسجماً مع الذات والهوية ومع الجذور التاريخية، وهو يؤمن بأننا لا يمكن أن نربي الشباب على القيم المادية وحدها، بل قال في كثير من حواراته إن الدين عنصر مهم من عناصر الحضارة والتمدن والحياة العامة، وقبل حملته الأخيرة على الإسلام دعا ساركوزي إلى التمييز الإيجابي الذي يفتح أمام المسلمين اندماجاً أكبر في الحياة العامة وفي السياسة

 
نظرة الغرب للعرب ج1 PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
الأربعاء, 23 آذار/مارس 2011 11:37

في ظل العولمة و التطور في كل مجالات الحياة و تقدم الفكر الانساني ترى هل تغيرت نظرة الغرب للعرب و المسلمين منهم على الاخص ؟

ما أقصده ليس مواقف دول و تبادل زيارات و حديث عن متن العلاقات و مد جسور الصداقة بين الشرق و الغرب بل ما قصدته بالتحديد هو المواطن الغربي و رصد تطور العلاقة بينه و بين المشرقي سلبا ام إيجابا و ما هي هذه العوامل التي أدت إليه

من يعيش هنا في الغرب منذ زمن يلاحظ التطور بشل واضح وجلي و لكن و للاسف بشكل سلبي ينعكس ذلك على مواقف الفرد الغربي محاولا عدم إظهار ذلك ان كان يعرفك لمدة طويلة و يحاول ان يستفسر منك عن بعض الامور و عن موقفك الشخصي و لكن بشئ من الحياء بسبب معرفتك القديمة به مع أنه قد عرف رأيك دائما لكنه لم يعد واثقا من شيئ في ظل سرعة الاحداث و التشويش الاعلامي و الاهم من هذا و ذاك هو التغيرات الكبيرة التي أصابت بعض العرب في الغرب تحت عناوين لم يستطع العرب أنفسهم تقبلها فلا عجب من المواطن الغربي الذي لن يستطيع فهمها لكي يكون لديه القدرة على تقبّلها و إن كان لا يؤيدها

البقية قريبا Bild:BILD:DE

تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 23 آذار/مارس 2011 13:13
 
Die Entfremdung der Integrationsdebatte PDF طباعة أرسل إلى صديق
الجمعة, 21 كانون2/يناير 2011 23:26
There are no translations available.

Berlin [ENA] Welche Messlatte sollten Immigranten überspringen, um von sich behaupten zu können, in der deutschen Gesellschaft integriert zu sein? Handelt es sich bei der derzeitigen Integrationsdebatte wirklich um eine Diskussion um die Integration, oder ist es mehr eine Diskussion um die Angst vor einer Überfremdung der Gesellschaft und eine Veränderung der demographischen Strukturen des Abendlande

تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 26 كانون2/يناير 2011 11:04
 
Ein freischaffender Nazi PDF طباعة أرسل إلى صديق
الإثنين, 17 كانون2/يناير 2011 15:01
There are no translations available.

Von Hitler bis zum Terroristen Carlos: Der Bankier François Genoud bewunderte Nazis und unterstützte Antisemiten aller Art. Jetzt veröffentlicht der Journalist Willi Winkler eine Biografie des "Schattenmanns" - der sei "so dicht von Legenden umwuchert, dass ihn niemand kennt".

Manchen ereilt sein Schicksal früh. François Genoud war 17 Jahre alt, als er im Oktober 1932 im Godesberger Rheinhotel Dreesen einem bekannten Politiker vorgestellt wurde - Adolf Hitler. "Eure Generation wird Europa erbauen", soll der spätere Reichskanzler und "Führer" zu dem jungen Schweizer gesagt haben. "Die Wahrheit ist", bekannte dieser später einer englischen Journalistin, "ich liebte Hitler."

تاريخ آخر تحديث: الإثنين, 17 كانون2/يناير 2011 15:46