Willkommen auf der Startseite
الشعب اللبناني يريد إسقاط النظام الطائفي PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 15:05

 

نظّم شباب الفيسبوك اللبناني مسيرة الاحد الماضي في العاصمة بيروت لكنها كانت مختلفة عن باقي التظاهرات التي تهز ربوع الوطن العربي . التظاهرات كان لها عنوان و مضمون اخر و كلنا نعلم ان لبنان الحبيب مختلف في كل شيئ  . لقد شعر هؤلاء الشباب أنه على الرغم من التغني بالديمقراطية في لبنان الا انها ديمقراطية منقوصة لانها هي بالنهاية ديمقراطية طائفية و ليست مجردة . اراد المتظاهرون من خلال إطلاق شعارهم إيصال رسالة مهمة جدا و هي أنهم سئمو من هكذا نظام . نظام الولاء الاول و الاخير فيه هو للطائفة و ليس للوطن مطلقين شعارات تحمل مصطلح الوطن و المواطنة . و على الرغم من صغر حجم التظاهرة إلاّ أنها لاقت صداً كبيراً و كان لها وقعا في أذهان و قلوب الكثير من اللبنانيين الوطنيين حقاً حتى أن الكثير من السياسيين راحوا يرددون في أحاديثهم شعارات هؤلاء الشباب و هذا أعتراف ضمني بأن الرسلة قد وصلت  وأن الخطوة الاولى في مشوار الالف ميل قد خطت

تاريخ آخر تحديث: الجمعة, 04 آذار/مارس 2011 12:48
 
Tote und Verletzte bei Unruhen PDF طباعة أرسل إلى صديق
الأربعاء, 09 آذار/مارس 2011 10:09
There are no translations available.

 

Die jemenitischen Streitkräfte haben am Dienstag die von Studenten besetzte Universität in der Hauptstadt Sanaa gewaltsam gestürmt. Wie Augenzeugen berichteten, gingen die Soldaten dabei mit Tränengas und Gummigeschossen gegen die jungen Männer und Frauen vor, die für einen Rücktritt des Präsidenten Ali Abdullah Saleh demonstriert hatten. Nach Angaben von Ärzten wurden 98 Menschen verletzt, viele von ihnen schwer.

Zuvor hatten sich etwa 2.000 Häftlinge den Protesten gegen Saleh angeschlossen und in einem Gefängnis in Sanaa gemeutert. Der Aufstand sei am späten Montag ausgebrochen, sagte ein Behördenvertreter am Dienstag.

تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 09 آذار/مارس 2011 14:37
 
القذافي يدين قرار مجلس الأمن PDF طباعة أرسل إلى صديق
الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 03:29

أدان الزعيم الليبي معمر القذافي قرار مجلس الأمن الدولي القاضي بفرض عقوبات عليه وعلى عدد من المقربين

منه، على خلفية العنف الذي قابل به نظامه المحتجين من أبناء شعبه المطالبين برحيله، كما تعهد بعدم مغادرة ليبيا.

وقال القذافي في مقابلة مع التلفزيون الصربي، أجراها في مكتبه بطرابلس، إن مجلس الأمن لا يرى كيف أن طرابلس آمنة.

وأعاد القذافي اتهاماته السابقة  وتنظيم القاعدة بالتسبب في الاضطرابات التي تشهدها بلاده منذ الخامس عشر من الشهر الجاري وتهدد حكمه المستمر منذ 41 عاما، وكرر تعهداته السابقة بالبقاء في ليبيا وعدم مغادرتها.

قرارات دولية


وبموجب الحظر المفروض على صادرات الأسلحة، تقوم الدول الأعضاء في الأمم المتحدة باتخاذ التدابير الفورية اللازمة "لمنع التوريد المباشر أو غير المباشر للأسلحة والمواد ذات الصلة بجميع أنواعها، بما في ذلك الأسلحة والذخيرة والمركبات والمعدات العسكرية إلى ليبيا أو بيعها لها أو نقلها إليها"، كما يحظر على ليبيا استيراد جميع الأسلحة والمواد المرتبطة بها، ويتعين على جميع أعضاء المنظمة الدولية منع رعاياها من تصديرها.

ويطالب القرار -الذي حمل رقم 1970- بالوقف الفوري للعنف واتخاذ خطوات لمعالجة المطالب المشروعة للشعب، كما يحث السلطات الليبية على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس واحترام قانون حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدوليين، وضمان الممر الآمن للإمدادات الإنسانية والطبية والوكالات الإنسانية والموظفين الإنسانيين إلى ليبيا، والرفع الفوري للقيود المفروضة "على جميع أشكال وسائل الإعلام" وضمان سلامة الرعايا الأجانب وتسهيل مغادرتهم.

كما يدعو القرار إلى إحالة الوضع القائم في ليبيا منذ 15 فبراير/شباط 2011 إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية باعتبار أن ما تردد عن الانتهاكات في ليبيا قد يرقى إلى مستوى جرائم الحرب، مع التشديد على ضرورة التنفيذ الكامل للعقوبات الواردة في القرار من أجل منع القذافي من ارتكاب المزيد من عمليات قتل المتظاهرين المدنيين.

وأوضح مراسل الجزيرة في نيويورك ناصر الحسيني أن مجلس الأمن سيطلب من المحقق الدولي أن يرفع إليه تقريرا عن ليبيا خلال شهرين، على أن يتبعه بتقارير دورية كل ستة أشهر، لكنه نقل عن مندوب فرنسا في الأمم المتحدة قوله إنه لن تفرض منطقة حظر جوي لأن ذلك يتطلب الدخول في حرب مع ليبيا.

وقد عبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن تضامنه مع الشعب الليبي الذي يواجه سفك الدماء واحتمالات نقص المواد الغذائية والإمدادات الطبية، معربا عن أمله في قرب تحقيق المستقبل الذي يطمح إليه الليبيون، في حين قالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سوزان رايس إن القرار 1970 يفرض تدابير قوية وملزمة تهدف إلى منع النظام الليبي من قتل شعبه.

 

Quelle: ALJAZEERA & AGENCIES

Bild:RP ONLINE

 

تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 02 آذار/مارس 2011 02:58
 
Neuer Innenminister zum Islam- Friedrich widerspricht Wulff PDF طباعة أرسل إلى صديق
الجمعة, 04 آذار/مارس 2011 13:20
There are no translations available.

 

Beim ersten Auftritt bleibt der neue Innenminister vorsichtig - mit einer Ausnahme. Die Feststellung desBundespräsidenten, der Islam gehöre zu Deutschland, hält Friedrich nach wie vor für falsch.

Dass ein Bundesinnenminister unmittelbar nach seiner Ernennung seine politischen Pläne im Amt präsentiert, ist in Deutschland unüblich. Und es war auch nicht die Idee des neuen Bundesinnenministers Hans-Peter Friedrich, die Hauptstadtjournalisten in den großen Saal der Bundespressekonferenz zu bitten.

Der Vorschlag stammte vom bayerischen Ministerpräsidenten und CSU-Vorsitzenden Horst Seehofer, der zur allseitigen Verwunderung den in Berlin allseits bekannten und geschätzten ehemaligen CSU-Landesgruppenchef noch einmal vorstellen und dessen politische Vita referieren wollte.

Wenig begeistert vom beruflichen Wechsel

Friedrich war entschlossen, in diesem Spiel gute Miene zu machen. Aber weil er ein ziemlich aufrichtiger Mensch ist, wollte er nicht den Eindruck erwecken, er sei von seinem beruflichen Wechsel überaus begeistert. Er wäre gern Landesgruppenchef geblieben, was aber nicht bedeute, dass er das neue Amt nicht gewollt habe, sagte Friedrich, dem Seehofer mangels anderer Kandidaten den Ministerposten nachdrücklichst angetragen hatte.

Friedrich ist Jurist und ein politischer Generalist mit besonderen Kenntnissen in Fragen des Föderalismus und in der Wirtschaftspolitik. In Dingen der inneren Sicherheit war er bislang nicht sonderlich bewandert, was auch ein Grund für sein Zögern war. Und deshalb hielt er seine Aussagen zu seinen politischen Plänen im Amt äußerst vage.

تاريخ آخر تحديث: الجمعة, 04 آذار/مارس 2011 13:35
 
Guttenberg gibt auf ! PDF طباعة أرسل إلى صديق
الأربعاء, 02 آذار/مارس 2011 02:20
There are no translations available.

Karl-Theodor zu Guttenberg schmeißt hin. Das Projekt Ehrenrettung geriet für den gefallenen Superstar der Union zur "Mission impossible". Der öffentliche Druck auf den Minister wurde stattdessen unerträglich. Der Baron hatte zuletzt mit zu vielen Katastrophen zu kämpfen. Eine Spurensuche führt zu neun Faktoren.

Karl-Theodor zu Guttenberg ist an diesem Dienstag von seinen politischen Ämtern zurückgetreten. Er stürzte über die Plagiats-Affäre. Im Verlauf der vergangenen zwei Wochen hatte sich mit wachsender Deutlichkeit gezeigt, dass der CSU-Politiker bei seiner Doktorarbeit auf dreiste Art und Weise abgeschrieben hatte. Anfangs belächelte Guttenberg die Angelegenheit noch, schließlich ging es nur um Fußnoten aus dem akademischen Betrieb. Damit aber brachte er seine Gegner erst gegen sich auf.

Am Dienstagvormittag erklärte der Mann, der die Republik so sehr polarisiert:

"Ich habe in einem sehr freundschaftlichen Gespräch die Frau Bundeskanzlerin informiert, dass ich mich von meinen politischen Ämtern zurückziehen werde und um meine Entlassung gebeten. Das ist der schmerzlichste Schritt meines Lebens."

 

 

Quelle: RP ONLINE


 
<< البداية < السابق 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 التالي > النهاية >>

الصفحة 68 من 76