Willkommen auf der Startseite
Afrika-Flüchtlinge-Bayern droht mit Grenzkontrollen PDF طباعة أرسل إلى صديق
الثلاثاء, 24 أيار/مايو 2011 23:39
There are no translations available.

23.000 afrikanische Flüchtlinge sitzen in Italien fest. Die Regierung in Rom will sie nun mit Visa ausstatten, damit sie sich in der EU frei bewegen können. Bayerns und Hessens Innenminister haben etwas dagegen: Notfalls soll es wieder Grenzkontrollen geben.

Bayern will an der deutsch-österreichischen Grenze wieder kontrollieren, um Flüchtlingen aus Tunesien an der Einreise zu hindern. Das kündigte der bayerische Innenminister Joachim Herrmann (CSU) an, wenn Italien den in Lampedusa angekommenen Flüchtlingen aus Tunesien Visa für den Schengen-Raum ausstellen sollte. «Die Wiedereinführung von Grenzkontrollen ist das letzte Mittel. Wir werden es nicht hinnehmen, dass die italienische Regierung die Tunesier einfach zu Touristen erklärt und sie auf diese Weise in andere Länder schiebt», sagte Herrmann. Auch Hessens Innenminister Boris Rhein (CDU) hält die Wiedereinführung von Grenzkontrollen für vorstellbar.

تاريخ آخر تحديث: الثلاثاء, 24 أيار/مايو 2011 23:51
 
الشعب المصري ما قبل و بعد الثورات ج1 PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
الأحد, 05 حزيران/يونيو 2011 10:45

بقلم: د.شكري طه باشا من القاهرة

من يزور مصر في هذه الايام لا يحتاج لمن يشرح له ما يجري في الشارع المصري , عليه فقط ان يراقب ما يجري و يسمع ما يتحدث به الناس ( كل الناس) و كل على طريقته فمطلب الشعب واحد و هو انه يريد ان يعيش بكرامة و ان يعود الامن و الامان الى بلد الامان لان ما جرى و ما يجري الان من تبعات (و يبدو ان المد و الجزر فيها سيطول) قد و ضعت البلد كاملا في حالة ركود شبه تام و اذا امتد لفترة اطول فسينفذ صبر هؤلاء البسطاء و حينها لا يعلم ماذا سيحدث الا الله . لكن الشعب المصري شعب حي و حيوي و لديه مقدرة غريبة على التكيف مع كل الظروف الطارئة مما يسهل اجتياز هذه المحنة بسرعة كبيرة و باقل الخسائر

طبيعة الشعب المصري : يتمتع الشعب المصري بصفات لن تجدها في اي شعب من شعوب العالم و بدا ذلك  واضحا بعد  كل حدث جسيم مرت به البلاد عبر التاريخ , فاللحمة الوطنية و الوقوف معا في وجه اي ازمة او مصيبة او حدث تعينه على اجتياز اي ازمة مهما كبرت . كا ان الشعب المصري و حبه للحياة يجعل منه فنانا في العيش و التاقلم السريع في اية بيئة مهما كانت غريبة عليه و هذا ساعد جدا عبر التاريخ على طي صفحات عهود بائت و بداية مراحل جديدة دون وجود فجوة قد تؤثر على عجلة التقدم و مواكبة مسيرة الحياة

هذا الشعب لا اظن انه يعرف اليأس و لو في احلك الظروف فتراه مخترعا للمواقف الجميلة لكي يخرج نفسه و من حوله من حالة مزاجية او حتى ظرف صعب مغيرا المشهد بشل كلي و بما ان الشعب المصري يمتلك ملكة روح الدعابة فيبدو الموقف عفويا جدا و هذا ما يضفي عليه جمالية اخرى

ترى ما هي تطلعات الشعب المصري و كيف واجه الازمة هذا ما سننشره قريبا و بالتفصيل

 

 

 

تاريخ آخر تحديث: الأحد, 05 حزيران/يونيو 2011 19:52
 
ربيع الثورات العربية PDF طباعة أرسل إلى صديق
الأحد, 22 أيار/مايو 2011 11:53

ثلاث حقائق كبيرة تستوقف في قراءة خطاب باراك أوباما الأخير حول العالم الاسلامي: الأولى الالتزام المطلق بأمن اسرائيل كما تراه اسرائيل، الثانية غياب الرؤية الواضحة في التعامل مع «الثورات» العربية في ما يشبه العجز عن صياغة استراتيجية متكاملة تستشرف المستقبل، والثالثة محاولة ركوب موجة التغيير العربية ودعم الحكومات الجديدة حيث تبدلت الأنظمة وكأن واشنطن هي الوصي الوحيد على مستقبل شعوب المنطقة ومستقبل أنظمتها.
بكلام أكثر وضوحاً: ان الرئيس الاميركي يحاول توظيف «الثورات» العربية، ومواقف «عرب أميركا» في البحرين وخارج البحرين، والأحداث التي تشهدها سوريا وليبيا واليمن، في خدمة هدف استراتيجي مركزي هو مستقبل الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي يحمل اسماً آخر هو «ربيع إسرائيل». كيف؟

الأولوية لإسرائيل. هذه العبارة القصيرة جداً تختصر الخطاب الذي توجه به الرئيس الأميركي الى العالم الاسلامي، في أول اطلالة له على هذا العالم بعد مقتل أسامة بن لادن والتطورات الأخيرة المسماة «ثورات» في العالم العربي. والذين راهنوا على «تغيير» ما في توجه الادارة الأميركية حيال الشرق الأوسط خاب ظنهم، إذ إن أي تغيير ولا بداية تغيير، لم يحصل، ولو أن الخطاب انطوى في بعض فقراته على عبارات إنشائية توهم بمقاربة جديدة للصراع. كل ما في الأمر أن أوباما، الذي يستعد لتجديد ولايته، قال وأكد أن إسرائيل تحتل رأس الاهتمامات الأميركية في المنطقة، وأن كل ما يجري من «ثورات» في المشرق العربي كما في المغرب يفترض أن يكون في خدمة هذه الأولوية، بما في ذلك الدعم الاقتصادي الأميركي الهزيل لمصر وتونس، والخلط بين الوضعين الليبي والسوري، ومحاولة الإيحاء بأن سوريا وإيران خطان متلازمان، بالاضافة الى تجاهل ما يجري في البحرين وبعض أطراف الخليج، وتجاهل العنف الذي يمارس في اليمن وعلى كل المستويات.
والانطباع  الأول الذي فرض نفسه بعد مراجعة الخطاب الأوبامي هو أنه لم يرتقِ الى رؤية تستشرف المستقبل، بقدر ما كان محاولة للتكيف مع المشهد العربي الجديد. وبالمقارنة مع «خطاب القاهرة» الذي سبق أن وجهه الى العالم الاسلامي قبل عامين، يمكن القول انه خطاب جاف أقل طموحاً، في مضمونه كما في شكله. بمعنى أن أوباما لم يقل شيئاً جديداً من حيث الجوهر، وأكثر ما أثار الاهتمام ربما هو التزامه بحدود 1967 كقاعدة لحل الدولتين بين اسرائيل والفلسطينيين، لكنه «التزام» فضفاض يقول بتبادل الأراضي، ويهودية الدولة، ويترك مسألة القدس واللاجئين معلقة، ولا يعني بوضوح حدود الدولة الفلسطينية.

تاريخ آخر تحديث: الأحد, 22 أيار/مايو 2011 13:31
 
قمة مجموعة الثمانية PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
السبت, 28 أيار/مايو 2011 11:56

أجتماع قمة الثمانية و الذي وصف من قبل كثير من المراقبين بانه اجتماع لمساندة  و دعم الديمقراطية في العالم العربي و تجلى من خلال التركيز على التغيرات في الوطن العربي و حجم  القرض الكبير لاكثر من عشرين مليار دولار لمصر و تونس حتى حلول عام2013 , المانيا وعبر مستشارتها السيدة ميركل كانت من اكثر المتحمسين و الداعمينبعد الدعم الامريكي من خلال السيد اوباما

ناقش المجتمعون القضية الليبية فعلى الرغم من كل الضربات التي وجهها حلف الناتو لقوات القذافي الا انه لا يزال يحكم ليبيا و اكد كل من الرئيس الامريكي و نظيره الفرنسي على استمرار مهمة حلف الناتو حتى انجاز مهمتها و هي التخلص من حكم القذافي و اوضح الرئيس ساكوزي "ان الشعب الليبي له الحق بالديمقراطية

ادان البيان الختامي لقمة الثمانية ما اسموه قمع المتظاهرين العزل في سورية وطالبوا الرئيس الاسد بالاصلاحات و لم يتحدث ايا منهم عن تغيير النظام في سورية مما اعتبره البعض و كانه اتفاق ضمني و ان مسألة العقوبات لم تكن سوى للضغط على الرئيس السوري السيد بشار الاسد لتبني الاصلاحات معتبرة ان ما قام به حتى الان ليس كافيا

كما تضمن البيان المراقبة الشديدة للمفاعلات النووية و ستدرس هذه المسالة بشكل مفصل في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي سينعقد بين 20- 24حزيران في فيينا

 

 

تاريخ آخر تحديث: السبت, 28 أيار/مايو 2011 22:52
 
Palästinensischer Gedenktag PDF طباعة أرسل إلى صديق
الأحد, 15 أيار/مايو 2011 23:03
There are no translations available.

 

Es waren die schlimmsten Zwischenfälle seit Jahren an Israels Grenzen: Tausende Demonstranten versuchten von Syrien, dem Gazastreifen und dem Libanon ins Land zu gelangen. Mindestens 13 Menschen kamen ums Leben, Dutzende wurden verletzt.

Bei Protesten zum palästinensischen Gedenktag haben sich am Sonntag israelische Streitkräfte an drei Grenzübergängen gewaltsame Auseinandersetzungen mit arabischen Demonstranten geliefert. Von mindestens 13 Opfern ist die Rede, die Nachrichtenagentur dpa berichtet sogar von 20 Getöten. Rund 200 Menschen wurden verletzt.

 

Der folgenschwerste Zwischenfall ereignete auf den Golanhöhen, einem syrischen Gebiet, das von Israel seit mehr als vier Jahrzehnten besetzt ist. Hunderte Menschen sollen in dem Dorf Madschdal Schams die streng bewachte Grenze zwischen Syrien und Israel überschritten haben. Die Demonstranten durchbrachen den dortigen Grenzzaun und füllten das grüne Tal im Grenzgebiet mit wehenden palästinensischen Fahnen. Soldaten versuchten das Loch im Zaun zu schließen und eröffneten dabei das Feuer, wie das Militär erklärte. Bei den Getöteten soll es sich um Palästinenser handeln, die in Flüchtlingslagern in Syrien lebten. Bis zum späten Nachmittag wurden dem israelischen Militär zufolge 100 Menschen gefasst und nach Syrien zurückgeschickt.

تاريخ آخر تحديث: الأحد, 15 أيار/مايو 2011 23:12
 
<< البداية < السابق 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 التالي > النهاية >>

الصفحة 61 من 76