Willkommen auf der Startseite
تركيا و الدور المشبوه الذي تلعبه في تصاعد الاخداث في سورية PDF Drucken E-Mail
Sonntag, den 12. Juni 2011 um 00:19 Uhr

كشف موقع المنار نقلاً عن أوساط مطلعة في العاصمة السورية دمشق خطة أميركية لتدخل عسكري محدود للجيش التركي على الحدود بين تركيا وسورية، وبالتحديد في محافظة إدلب ومناطقها الحدودية.
المصدر الذي سرب للسوريين خبر هذه الخطة هي روسيا الاتحادية التي أبلغت سورية أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان وافق على هذه الخطة الأميركية من حيث المبدأ.
وتفاصيل هذه الخطة كما وضعتها أميركا ورسمت معالمها تقوم على نشوب تحركات شعبية واضطرابات في بعض مناطق محافظة إدلب السورية المحاذية للحدود مع تركيا أو القريبة منها، يتبعها تدخل لقوات الشرطة والأمن السوريين، وتحت غطاء حماية المدنيين السوريين تقوم قوات من الجيش التركي بتدخل عسكري محدود داخل الأراضي السورية لإقامة منطقة عازلة على الحدود بين البلدين تكون مركزا لتحرك عسكري ضد النظام كما حصل مع بنغازي الليبية التي أصبحت نموذجا يقتدى به غربيا لبعض البلدان العربية.
المصادر في دمشق أبلغتنا أن الخطة تحرص أيضا على أن يرافق هذا التدخل العسكري تغطية إعلامية عربية وغربية تظهر تفوقا تركيا وتقدما سريعا للجيش التركي وتحريضا على اضطرابات في مختلف أنحاء سورية تكون نتيجتها سقوط النظام. وتضيف أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان وافق من حيث المبدأ على هذه الخطة بانتظار الفرصة المناسبة التي لم تأت، وقد فات أوانها على ما يبدو بفعل تهديدات إيرانية على خطين، وبفعل تحركات سورية شعبية صبت في مصلحة النظام، وعسكرية أظهرت قرار القيادة السورية الحاسم بمواجهة هذه الخطة مهما كلف الثمن.
في تفاصيل التدخل الإيراني يبدو أن طهران اختارت طريق التخاطب على جبهتين بلهجة مختلفة وإن كان مضمون الرسائل الإيرانية واحد. فقد أبلغت طهران مباشرة دولة الإمارات العربية المتحدة  أن النظام في سورية خط احمر إيراني، وأن تعرضه للخطر سوف يؤدي إلى اشتعال منطقة الخليج بأكملها. وكانت دولة  الإمارات العربية المتحدة، عبر  ولي عهدها، أول من حمل المطالب والشروط العربية والغربية للرئيس بشار الأسد مقابل انتهاء التحركات والاضطرابات في بعض المناطق السورية، فيما أبلغت الولايات المتحدة بهذا التهديد الإيراني عبر جهات دولية وإسلامية.

Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 12. Juni 2011 um 00:26 Uhr
 
اصلاحات الرئيس الاسد و حوار وطني فوق نار الفتنة PDF Drucken E-Mail
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha   
Dienstag, den 07. Juni 2011 um 11:10 Uhr

 

 

التصعيد الذي تواجهه سورية و رفع سقف المطالب و المواجهات المسلحة للضغط على الحكومة السورية جعلت المراقبين يتساءلون... ترى ماذا تريد تلك القوى؟

هل هي تنادي لاصلاحات حقيقية ام انها تنفذ مخططات خارجية؟

وزيرة الخارجية الامريكية السيدة هيلاري كلينتون اعترفت بان الاصلاحات التي قام بها الرئيس الاسد لم يقم بها اي زعيم عربي و بالرغم من ذلك فرضت علي النظام السوري تلك العقوبات التي تدل على ان الاصلاحات بحد ذاتها ليست الهدف و انما الضغط على سورية و كسر اللاءات المعهودة و الاخذ بتلك الاملاءات الامريكية هو الهدف الحقيقي لتلك الحملة

 

عفو عام وإطلاق سجناء سياسيين وحوار وطني شامل من جانب، بمقاييس الانفتاح والعقلانية والاصلاح والتحديث، وتحريض على الفتنة بكل أشكالها في جانب آخر وسط هجمة اعلامية شرسة تتولاها بعض الفضائيات من جهة أخرى. بهذه المعادلة يمكن اختصار الأسبوع السوري الأخير، الذي يشكل امتداداً لما قبله على مساحة شهرين كاملين و«جمعات» متوترة لم تتوقف بعد. انه الحوار فوق نار الفتنة وهذه بعض تجلياته

Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 07. Juni 2011 um 12:07 Uhr
 
Afrika-Flüchtlinge-Bayern droht mit Grenzkontrollen PDF Drucken E-Mail
Dienstag, den 24. Mai 2011 um 23:39 Uhr

23.000 afrikanische Flüchtlinge sitzen in Italien fest. Die Regierung in Rom will sie nun mit Visa ausstatten, damit sie sich in der EU frei bewegen können. Bayerns und Hessens Innenminister haben etwas dagegen: Notfalls soll es wieder Grenzkontrollen geben.

Bayern will an der deutsch-österreichischen Grenze wieder kontrollieren, um Flüchtlingen aus Tunesien an der Einreise zu hindern. Das kündigte der bayerische Innenminister Joachim Herrmann (CSU) an, wenn Italien den in Lampedusa angekommenen Flüchtlingen aus Tunesien Visa für den Schengen-Raum ausstellen sollte. «Die Wiedereinführung von Grenzkontrollen ist das letzte Mittel. Wir werden es nicht hinnehmen, dass die italienische Regierung die Tunesier einfach zu Touristen erklärt und sie auf diese Weise in andere Länder schiebt», sagte Herrmann. Auch Hessens Innenminister Boris Rhein (CDU) hält die Wiedereinführung von Grenzkontrollen für vorstellbar.

Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 24. Mai 2011 um 23:51 Uhr
 
قمة مجموعة الثمانية PDF Drucken E-Mail
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha   
Samstag, den 28. Mai 2011 um 11:56 Uhr

أجتماع قمة الثمانية و الذي وصف من قبل كثير من المراقبين بانه اجتماع لمساندة  و دعم الديمقراطية في العالم العربي و تجلى من خلال التركيز على التغيرات في الوطن العربي و حجم  القرض الكبير لاكثر من عشرين مليار دولار لمصر و تونس حتى حلول عام2013 , المانيا وعبر مستشارتها السيدة ميركل كانت من اكثر المتحمسين و الداعمينبعد الدعم الامريكي من خلال السيد اوباما

ناقش المجتمعون القضية الليبية فعلى الرغم من كل الضربات التي وجهها حلف الناتو لقوات القذافي الا انه لا يزال يحكم ليبيا و اكد كل من الرئيس الامريكي و نظيره الفرنسي على استمرار مهمة حلف الناتو حتى انجاز مهمتها و هي التخلص من حكم القذافي و اوضح الرئيس ساكوزي "ان الشعب الليبي له الحق بالديمقراطية

ادان البيان الختامي لقمة الثمانية ما اسموه قمع المتظاهرين العزل في سورية وطالبوا الرئيس الاسد بالاصلاحات و لم يتحدث ايا منهم عن تغيير النظام في سورية مما اعتبره البعض و كانه اتفاق ضمني و ان مسألة العقوبات لم تكن سوى للضغط على الرئيس السوري السيد بشار الاسد لتبني الاصلاحات معتبرة ان ما قام به حتى الان ليس كافيا

كما تضمن البيان المراقبة الشديدة للمفاعلات النووية و ستدرس هذه المسالة بشكل مفصل في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي سينعقد بين 20- 24حزيران في فيينا

 

 

Zuletzt aktualisiert am Samstag, den 28. Mai 2011 um 22:52 Uhr
 
Palästinensischer Gedenktag PDF Drucken E-Mail
Sonntag, den 15. Mai 2011 um 23:03 Uhr

 

Es waren die schlimmsten Zwischenfälle seit Jahren an Israels Grenzen: Tausende Demonstranten versuchten von Syrien, dem Gazastreifen und dem Libanon ins Land zu gelangen. Mindestens 13 Menschen kamen ums Leben, Dutzende wurden verletzt.

Bei Protesten zum palästinensischen Gedenktag haben sich am Sonntag israelische Streitkräfte an drei Grenzübergängen gewaltsame Auseinandersetzungen mit arabischen Demonstranten geliefert. Von mindestens 13 Opfern ist die Rede, die Nachrichtenagentur dpa berichtet sogar von 20 Getöten. Rund 200 Menschen wurden verletzt.

 

Der folgenschwerste Zwischenfall ereignete auf den Golanhöhen, einem syrischen Gebiet, das von Israel seit mehr als vier Jahrzehnten besetzt ist. Hunderte Menschen sollen in dem Dorf Madschdal Schams die streng bewachte Grenze zwischen Syrien und Israel überschritten haben. Die Demonstranten durchbrachen den dortigen Grenzzaun und füllten das grüne Tal im Grenzgebiet mit wehenden palästinensischen Fahnen. Soldaten versuchten das Loch im Zaun zu schließen und eröffneten dabei das Feuer, wie das Militär erklärte. Bei den Getöteten soll es sich um Palästinenser handeln, die in Flüchtlingslagern in Syrien lebten. Bis zum späten Nachmittag wurden dem israelischen Militär zufolge 100 Menschen gefasst und nach Syrien zurückgeschickt.

Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 15. Mai 2011 um 23:12 Uhr
 
G8-Gipfel-Milliardenhilfe für Ägypten und Tunesien PDF Drucken E-Mail
Samstag, den 28. Mai 2011 um 11:43 Uhr

Geld für den Aufbau der Demokratie: Die G8-Staaten versprechen Ägypten und Tunesien 14 Milliarden Euro bis 2013. Außerdem plädieren sie dafür, dass Atommeiler in aller Welt einem Stresstest unterzogen werden.

Die G8-Staaten wollen den demokratischen Wandel in Nordafrika mit großzügigen Finanzhilfen absichern. Ägypten und Tunesien sollen bis 2013 insgesamt 20 Milliarden Dollar (14 Milliarden Euro) erhalten. Diese Kreditzusagen machten internationale Förderbanken zum Abschluss des G8-Gipfels im französischen Deauville.

Zu den Krediten der Förderbanken an Ägypten und Tunesien kommen nach Angaben von Diplomaten noch weitere Milliardenbeiträge unter anderem der EU und anderer Länder. Diese Gelder wollte der Gipfel jedoch nicht beziffern, hieß es.

Zuletzt aktualisiert am Samstag, den 28. Mai 2011 um 23:04 Uhr
 
الشعب المصري ما قبل و بعد الثورات ج1 PDF Drucken E-Mail
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha   
Sonntag, den 05. Juni 2011 um 10:45 Uhr

بقلم: د.شكري طه باشا من القاهرة

من يزور مصر في هذه الايام لا يحتاج لمن يشرح له ما يجري في الشارع المصري , عليه فقط ان يراقب ما يجري و يسمع ما يتحدث به الناس ( كل الناس) و كل على طريقته فمطلب الشعب واحد و هو انه يريد ان يعيش بكرامة و ان يعود الامن و الامان الى بلد الامان لان ما جرى و ما يجري الان من تبعات (و يبدو ان المد و الجزر فيها سيطول) قد و ضعت البلد كاملا في حالة ركود شبه تام و اذا امتد لفترة اطول فسينفذ صبر هؤلاء البسطاء و حينها لا يعلم ماذا سيحدث الا الله . لكن الشعب المصري شعب حي و حيوي و لديه مقدرة غريبة على التكيف مع كل الظروف الطارئة مما يسهل اجتياز هذه المحنة بسرعة كبيرة و باقل الخسائر

طبيعة الشعب المصري : يتمتع الشعب المصري بصفات لن تجدها في اي شعب من شعوب العالم و بدا ذلك  واضحا بعد  كل حدث جسيم مرت به البلاد عبر التاريخ , فاللحمة الوطنية و الوقوف معا في وجه اي ازمة او مصيبة او حدث تعينه على اجتياز اي ازمة مهما كبرت . كا ان الشعب المصري و حبه للحياة يجعل منه فنانا في العيش و التاقلم السريع في اية بيئة مهما كانت غريبة عليه و هذا ساعد جدا عبر التاريخ على طي صفحات عهود بائت و بداية مراحل جديدة دون وجود فجوة قد تؤثر على عجلة التقدم و مواكبة مسيرة الحياة

هذا الشعب لا اظن انه يعرف اليأس و لو في احلك الظروف فتراه مخترعا للمواقف الجميلة لكي يخرج نفسه و من حوله من حالة مزاجية او حتى ظرف صعب مغيرا المشهد بشل كلي و بما ان الشعب المصري يمتلك ملكة روح الدعابة فيبدو الموقف عفويا جدا و هذا ما يضفي عليه جمالية اخرى

ترى ما هي تطلعات الشعب المصري و كيف واجه الازمة هذا ما سننشره قريبا و بالتفصيل

 

 

 

Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 05. Juni 2011 um 19:52 Uhr
 
ربيع الثورات العربية PDF Drucken E-Mail
Sonntag, den 22. Mai 2011 um 11:53 Uhr

ثلاث حقائق كبيرة تستوقف في قراءة خطاب باراك أوباما الأخير حول العالم الاسلامي: الأولى الالتزام المطلق بأمن اسرائيل كما تراه اسرائيل، الثانية غياب الرؤية الواضحة في التعامل مع «الثورات» العربية في ما يشبه العجز عن صياغة استراتيجية متكاملة تستشرف المستقبل، والثالثة محاولة ركوب موجة التغيير العربية ودعم الحكومات الجديدة حيث تبدلت الأنظمة وكأن واشنطن هي الوصي الوحيد على مستقبل شعوب المنطقة ومستقبل أنظمتها.
بكلام أكثر وضوحاً: ان الرئيس الاميركي يحاول توظيف «الثورات» العربية، ومواقف «عرب أميركا» في البحرين وخارج البحرين، والأحداث التي تشهدها سوريا وليبيا واليمن، في خدمة هدف استراتيجي مركزي هو مستقبل الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي يحمل اسماً آخر هو «ربيع إسرائيل». كيف؟

الأولوية لإسرائيل. هذه العبارة القصيرة جداً تختصر الخطاب الذي توجه به الرئيس الأميركي الى العالم الاسلامي، في أول اطلالة له على هذا العالم بعد مقتل أسامة بن لادن والتطورات الأخيرة المسماة «ثورات» في العالم العربي. والذين راهنوا على «تغيير» ما في توجه الادارة الأميركية حيال الشرق الأوسط خاب ظنهم، إذ إن أي تغيير ولا بداية تغيير، لم يحصل، ولو أن الخطاب انطوى في بعض فقراته على عبارات إنشائية توهم بمقاربة جديدة للصراع. كل ما في الأمر أن أوباما، الذي يستعد لتجديد ولايته، قال وأكد أن إسرائيل تحتل رأس الاهتمامات الأميركية في المنطقة، وأن كل ما يجري من «ثورات» في المشرق العربي كما في المغرب يفترض أن يكون في خدمة هذه الأولوية، بما في ذلك الدعم الاقتصادي الأميركي الهزيل لمصر وتونس، والخلط بين الوضعين الليبي والسوري، ومحاولة الإيحاء بأن سوريا وإيران خطان متلازمان، بالاضافة الى تجاهل ما يجري في البحرين وبعض أطراف الخليج، وتجاهل العنف الذي يمارس في اليمن وعلى كل المستويات.
والانطباع  الأول الذي فرض نفسه بعد مراجعة الخطاب الأوبامي هو أنه لم يرتقِ الى رؤية تستشرف المستقبل، بقدر ما كان محاولة للتكيف مع المشهد العربي الجديد. وبالمقارنة مع «خطاب القاهرة» الذي سبق أن وجهه الى العالم الاسلامي قبل عامين، يمكن القول انه خطاب جاف أقل طموحاً، في مضمونه كما في شكله. بمعنى أن أوباما لم يقل شيئاً جديداً من حيث الجوهر، وأكثر ما أثار الاهتمام ربما هو التزامه بحدود 1967 كقاعدة لحل الدولتين بين اسرائيل والفلسطينيين، لكنه «التزام» فضفاض يقول بتبادل الأراضي، ويهودية الدولة، ويترك مسألة القدس واللاجئين معلقة، ولا يعني بوضوح حدود الدولة الفلسطينية.

Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 22. Mai 2011 um 13:31 Uhr
 
قانون مكافحة الارهاب في المانية PDF Drucken E-Mail
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha   
Donnerstag, den 12. Mai 2011 um 11:01 Uhr

بقلم: د.شكري طه باشا

اثار ما يسمى بقانون مكافحة الارهاب في المانيا زوبعة في صفوف الائتلاف الحاكم . القانون الذي اعتمدته الحكومة الائتلافية السابقة من حزبي (اس بي دي و الاخضر) و ذلك بعد تفجيرات الحادي عشر من ايلول و يستمر العمل بهذا القانون حتى عام 2012 و على الحكومة الحالية ان تقرر التمديد للعمل به وذلك قبل العطلة الصيفية

وزير الداخلية الالماني الذي احتفل بالنصر الذي حققته الاجهزة الامنية باعتقال خلية ارهابية في دوسلدورف , صار لديه قناعة و  سببا اكبر للتمسك بالقانون و التمديد له و لفترة غير محددة ايضا , في حين شريك الائتلاف في الحكومة (اف دي بي)يعارض ذلك و يطالب عبر وزيرة العدل الالمانية اعادة النظر بالقانون و دراسة كل فقرة على حده

قانون الارهاب الذي اعتمد في عام 2002 و جدد له في عام 2007 و بشكل معدّل و موسّع يحمل في طياته سلب المواطن حرياته تحت مسميات عدة كما يراها المعارضون لهذا القانون  و يعطي الحق للاجهزة الامنية و المخابراتية التدخل في كل مفصل و بدون الرجوع للنيابات العامة و المحاكم و اليكم التتفصيل

البنوك : على جميع البنوك اعطاء بيانات عن اصحاب الحسابات و حركة تلك الحسابات و التي يمكن لها ان تساعد في تعقب و متابعة المشتبهين و الوصول اليهم ,كما يحق لهذه الجهات الامنية ان تامر البنوك باغلاق حسابات بعض الاشخاص و عدم فتح حسابات جديدة لهم

البريد : على مصلحة البريد و شركات البريد الخاصة اعطاء معلومات عن جميع الرسائل و الطرود مع اسماء اصحابها و عناوينهم و هذا يعني الغاء سرية البريد

السفر : على جميع شركات الطيران اعطاء كافة المعلومات عن لوائح المسافرين و الحجوزات و وجهة السفر النهائية لكل مسافر لكي تساعد التحري الدولي للمجموعات الارهابية و متابعتها

الهاتف و الانترنت : على جميع المؤسسات و الشركات اعطاء معلومات عن جميع اسماء المشتركين و ارقامهم وعناوينهم وكلمات السر الشخصية للدخول على شبكة الانترنت و اعطاء معلومات عن الارقام الصادرة و الواردة و تحديد البلد لكل اتصال و تقديم ملف اتصالي كامل عن الاشخاص المراقبين

الهاتف النقال : يتم مراقبة الهاتف و تحديد مكان تواجده و ذلك عبر رقم شيفرة خاصة موضوعة على الشريحة تدعى القابض اي ام اس ايcatcher IMSI

شؤون الاجانب : على مديرية المهاجرين و اللاجئين و موظفي مكاتب الهجرة و شؤون الاجانب اعلام الجهات الامنية المختصة عن اي شخص تشك انه متطرف و يخضع المهاجر الى امتحان امني بالاجابة على استمارة امنية لمعرفة توجهاته السياسية و الايديولوجية

Zuletzt aktualisiert am Montag, den 16. Mai 2011 um 09:43 Uhr
 
<< Start < Zurück 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 Weiter > Ende >>

Seite 34 von 42