|
Mittwoch, den 10. August 2011 um 13:32 Uhr |
Saudi-Arabien zieht Botschafter aus Syrien ab
Von Karin Leukefeld
Der saudische König Abdullah Bin Abdul Aziz hat den Botschafter seines Landes aus Syrien zurückgerufen und Präsident Assad aufgefordert, das Blutvergießen zu stoppen. Syrien habe die Wahl zwischen »Weisheit und Chaos« für seine Zukunft, sagte Abdullah, der sich nur selten öffentlich zu Wort meldet. »Das Königreich bekenne sich zu seiner historischen Verantwortung gegenüber seinen Brüdern«, zitierte der Nachrichtensender Al-Arabija aus der Rede des Königs.
Möglicherweise habe der König von »härteren Maßnahmen anderer Staaten gegen Syrien« erfahren, denen er habe zuvorkommen wollen, kommentierte der saudische Journalist Jamal Khashoggi die Äußerung von König Abdullah. Vielleicht habe er »eingreifen wollen, um zu retten, was zu retten ist, bevor die Zeit abläuft«.
Vielleicht wollte der König auch einem Eingreifen der Türkei zuvorkommen, das Syrien zunehmend als Hinterhof seiner eigenen regionalen Interessen betrachtet. Der türkische Ministerpräsident Tayyib Erdogan hatte am Sonntag erklärt, was in Syrien geschehe, sei für ihn nicht mehr ein »Thema der Außen-, sondern der (türkischen) Innenpolitik«. Unbestätigten diplomatischen Quellen zufolge soll Ankara bereits vor Wochen westlichen Botschaften Pläne für ein militärisches Eingreifen in Syrien präsentiert haben.
|
|
Zuletzt aktualisiert am Montag, den 15. August 2011 um 00:16 Uhr |
|
Husni Mubarak steht vor Gericht |
 |
 |
 |
|
Donnerstag, den 04. August 2011 um 12:50 Uhr |
Der «Pharao» steht vor Gericht: Im Krankenbett wurde Husni Mubarak in den Sitzungssaal gebracht. Dort hörte er sich mit versteinertem Gesicht die Vorwürfe gegen ihn an und sagte: «Ich habe derartige Verbrechen nicht begangen.»
Unnahbar, unantastbar, niemandem verantwortlich herrschte er fast 30 Jahre lang autoritär über sein Land - wie ein «Pharao». Altersschwach, gebrechlich, leidend wurde er nun auf seinem Krankenbett in den Verhandlungssaal gerollt. Mit mürrischem Blick, das Gesicht zur Maske versteinert, so zeigte ihn die Live-Kamera des ägyptischen Staatsfernsehens hinter dem Maschendraht des Käfigs.
Eine Verschwörung gegen die Demonstranten
Doch dann war auch zu sehen, wie Mubarak aufmerksam den Tiraden der Anwälte lauschte. Wie er sich kurz mit seinen mitangeklagten Söhnen Gamal und Alaa unterhielt. Auch als Staatsanwalt Mustafa Suleiman die Anklage verlas, horchte er auf. Der damalige Staatschef habe sich mit anderen dazu verschworen, Demonstranten zu attackieren und zu töten, die seinen Rücktritt verlangten. Er und der mitangeklagte Ex-Innenminister Habib al-Adli hätten beabsichtigt, «das Leben gewisser Demonstranten auszulöschen und andere auseinanderzujagen, um (...) an der Macht bleiben zu können».
Das sind Vorwürfe, die die Todesstrafe nach sich ziehen könnten. «Sie haben die Anschuldigungen gehört, was sagen Sie dazu?», fragte ihn Richter Ahmed Rifaat. Mubaraks Antwort kam fest und wie aus der Pistole geschossen:
|
|
Zuletzt aktualisiert am Donnerstag, den 04. August 2011 um 13:03 Uhr |
|
صالح لن يعود لليمن خوفا من محاكمته |
|
|
|
|
Montag, den 08. August 2011 um 12:25 Uhr |
|
واشنطن: في الوقت الذي تصاعدت فيه الدعوات داخل اليمن إلى إجراء تحقيق دولي في جرائم النظام ، كشفت مصادر أمريكية ان الرئيس اليمني علي عبدالله صالح قرر ألا يعود إلى بلاده نهائيا، وذلك بسبب خوفه من محاكمة مثل التي أجرتها الثورة المصرية للرئيس المصري السابق حسني مبارك.
ونقلت صحيفة "الشرق الاوسط" اللندنية في عددها الصادر اليوم الاثنين عن المصادر قولها: "ان السفير الأمريكي لدى اليمن جيرالد فايرستاين، طلب من رئاسة الخارجية الأمريكية ألا تتحدث عن الضغوط الأمريكية على صالح، ولكن عن المصالح الأمريكية وذلك لأن صالح، كما قال السفير شخص عنيد، ويجب عدم وضعه في ركن ضيق ".
واضافت المصادر أن معارضين لصالح داخل اليمن طلبوا هم أنفسهم من السفير "عدم التفاوض مع صالح في وسائل الإعلام، لأن صالح حسب معارضيه مستعد ليتحالف مع الشيطان، "القاعدة"، ومع الحوثيين، على الرغم من عدائه القوي لهم".
وقالت المصادر الأمريكية إن السفير نقل لوزارة الخارجية أن صالح إذا عاد فسيكون أكثر غضبا على معارضيه، خاصة الذين حاولوا قتله، خاصة أن إصابات صالح لا تمنعه من العودة لأنها حريق خارجي، ومشاكل في التنفس.
وكانت أخبار من صنعاء قد نقلت، السبت أن السفير، خلال حفل إفطار في منزله لمسئولين إعلاميين يمنيين، كشف عن أن "مفاوضات غير معلنة" تجرى مع صالح، وأيضا بين صالح والمعارضة. ونفى السفير اتهامات، بعضها من الشباب المتظاهرين، بأن واشنطن تهتم بالحرب ضد "القاعدة" أكثر من اهتمامها برحيل صالح.
وقالت مصادر واشنطن "إن الموقف الأمريكي نحو صالح تشدد مؤخرا بسبب الغضب على القوات اليمنية خلال الاشتباكات الأخيرة مع مقاتلي "القاعدة" وذلك لأن القوات اليمنية ضربت مقاتلي قبائل محافظة أبين، التي لعبت الدور الرئيسي في القتال ضد "القاعدة".
ويعود لها الفضل في طرد "القاعدة" من زنجبار، وكذا في اعتقال وقتل مقاتلين لـ"القاعدة" اكتشف أنهم غير يمينين.
وقالت مصادر واشنطن إن السفير الأمريكي نقل للمسئولين في اليمن قلق واشنطن من ضرب الجيش اليمني، خاصة السلاح الجوي، لقبائل أبين التي ساعدت في الحد من خطر "القاعدة".
أسباب القرار
وفيما يخص أسباب قرار الرئيس اليمني بالبقاء في المملكة العربية السعودية، قالت المصادر الأمريكية "إن صالح استقر على البقاء في السعودية، حيث يوجد الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي، وذلك خوفا من محاكمته في اليمن بعد أن يتغير النظام وإن صالح كان يريد العلاج في ألمانيا، لكن الألمان اشترطوا قبوله كمواطن عادي، وليس كرئيس جمهورية".
ولم تحدد المصادر الأمريكية توقيت توقيع صالح على المبادرة الخليجية، لكنها قالت "إنه ما دام قرر البقاء في السعودية، لا بد أن يوقع عليها، مع تعديلات لها صلة بتوقيت الانتخابات، وتقديم ضمانات لعائلة صالح
|
|
Zuletzt aktualisiert am Montag, den 08. August 2011 um 12:48 Uhr |
|
هدم قبر رودولف هيس نائب هتلر |
|
|
|
|
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
|
Samstag, den 23. Juli 2011 um 12:17 Uhr |
|
فونشيدل (ألمانيا) _ رويترز - أخرجت رفات رودولف هيس نائب الزعيم النازي أدولف هتلر من قبر في بافاريا بعد أن أصبح مزارا يقصده آلاف اليمينيين المتطرفين.
وذكر مسؤول كنسي في بلدة فونشيدل بجنوب ألمانيا اليوم الخميس أن القبر سوي بالأرض وأزيل شاهده بعد التشاور مع أسرة هيس بخصوص طريقة التصرف في موقع القبر.
وقال المسؤول بيتر سايسر "نقلت الرفات إلى محرقة الجثث وسينثر الرماد في البحر".
وكان هيس انضم إلى الحزب النازي في وقت مبكر وأصبح من أعضائه المتحمسين وقضى فترة في السجن مع هتلر في مطلع عشرينات القرن الماضي كما ساعد في تأليف كتاب "كفاحي" الذي شرح فيه هتلر خططه لإبادة اليهود الأوروبيين وقتل جماعات أخرى كان يرى أنها غير مرغوب فيها.
وهبط هيس بمظلة في اسكتلندا في مايو ايار عام 1941 بعد رحلة جوية ليلية بمفرده في مهمة سلام لم يكلف بها على ما يبدو. ثم اعتقل واحتجز في السجن حتى عام 1945 وقضى فترة قصيرة مسجونا في برج لندن.
وبعد الحرب العالمية الثانية حكمت عليه محكمة جرائم الحرب في نورمبرج بالسجن مدى الحياة ثم انتحر شنقا داخل سجن شبانداو في برلين في 17 أغسطس آب عام 1987 وكان عمره حينذاك 93 عاما.
واستجاب المسؤولون لوصيته بأن يدفن في فونشيدل لكنهم بدأوا في وقت سابق هذا العام يعدون لنقل رفاته إلى مكان آخر بعد أن حول متطرفون قبره الذي نقشت عليه عبارة "لقد غامرت" إلى مزار.
ويقول العديد من جماعات اليمين المتطرف إن هيس لم ينتحر بل قتله حراس من الجيش البريطاني في السجن وكثر الحديث في إطار نظرية المؤامرة عن الرجل الذي كان مولعا بالغموض.
وتعتبر جماعات متطرفة كثيرة هيس شهيدا ونظم بعضها في السابق احتفالات بذكراه منها عدد من الحفلات الموسيقية في الهواء الطلق لجماعات تعتقد في تفوق العرق الأبيض.
وبلغت الزيارات السنوية لجماعات النازيين الجدد إلى قبر هيس في فونشيدل ذروتها عام 2004 حيث ذكرت السلطات أن زهاء 5000 شخص حضروا من أنحاء أوروبا منهم يساريون جاءوا لتنظيم احتجاجات مضادة.
وقال رولاند شوفل نائب رئيس بلدية فونشيدل "الآن نأمل أن نضع كل هذا الأمر خلف ظهورنا... نأمل أن يكون شبح (الرجل) قد رحل
مصدر الصورة :bild.de
|
|
Zuletzt aktualisiert am Samstag, den 23. Juli 2011 um 12:41 Uhr |
|
|
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
|
Mittwoch, den 03. August 2011 um 00:57 Uhr |
بقلم د. شكري طه باشا
باسم الربيع العربي و من النهر الى المحيط و من المحيط الى البحر سرعان ما ادخلوك الى الخريف يا وطني حاولوا ان يعرونا من الاوراق التي تسترنا و لكن و ان فعلوا فستبقى يا وطني كالسنديانة العتيقة شامخة متشبسة مهما تعرضت لرياح عاتية و ان حاولوا قطعها ليحولوها الى حطب يتباهون بها في مدافئهم الفاخرة و هم جالسين امامها يتغزلون بنارها الملتهبة , لكنهم لن يستطيعوا قلعها من الجذور تلك الجذور المتجذرة في الارض كالشرايين في اجسادنا
ايتها السنديانة العتيقة ستبقين تاريخا لن ينمحي و عنوانا ازليا و شاهدا على ماضينا و مستقبلنا ستبقين نقطة لقاء ما حيينا , تحكي لنا كل الحكايات التي طالما احببنا سماعها و احببنا ان يسمعها اولادنا من بعدنا
اما انت يا وطني فستبقى هكذا مهما فعلوا بك و مهما حاولوا من تقطيع لاغصانك و حتى جذعك ستبقى متجذرا في الوجدان و الضمير
انا لست حاقدا على كل من حاولوا ذلك لكنني حزين .... حزين..... حزين |
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 03. August 2011 um 14:50 Uhr |
|
Donnerstag, den 28. Juli 2011 um 23:31 Uhr |
UN-Treffen in Rom
Die Vereinten Nationen haben angesichts der Hungerkatastrophe in Ostafrika ein internationales Treffen in Rom einberufen. Die Schreckensmeldungen aus den betroffenen Gebieten reißen derweil nicht ab.
Die Vereinten Nationen haben angesichts der Hungerkatastrophe in Ostafrika ein internationales Treffen in Rom einberufen. Frankreich, das die diesjährige G8- und G20-Präsidentschaft innehat, hatte zu der Konferenz der UN-Organisation für Ernährung und Landwirtschaft (FAO) aufgerufen. Es gehe vor allem darum, solch schweren Hungersnöten langfristig vorzubeugen, hieß es vorab. Mindestens 120 Millionen Dollar (rund 83,5 Millionen Euro) seien notwendig, um landwirtschaftliche Soforthilfe zu leisten.
Nach der schlimmsten Dürre seit 60 Jahren ist am Horn von Afrika eine verheerende Hungersnot ausgebrochen. Besonders prekär ist die Situation in Somalia, aber auch die Nachbarländer Äthiopien und Kenia sind betroffen. Zehntausende Menschen starben in den Krisenregionen bereits. An dem eintägigen Treffen in Rom wollte unter anderem der französische Landwirtschaftsminister Bruno Le Maire teilnehmen.
|
|
Zuletzt aktualisiert am Donnerstag, den 28. Juli 2011 um 23:40 Uhr |
|
الربيع العربي خريف اقتصادي |
|
|
|
|
Dienstag, den 26. Juli 2011 um 12:53 Uhr |
|
كتب المحرر الاقتصادي في الكفاح العربي
اكثر من 5 مليارات دولار خسائر القطاع السياحي العربي (حتى الآن) في «ربيع» الثورات، في الوقت الذي يشهد حجم السياحة العربية في تركيا قفزات كبيرة وصلت الى 53 في المئة في العام الجاري. والمردود السياحي المهدور ليس سوى عنوان واحد في «خريف» الاقتصادات العربية التي شهدت الموجات الاحتجاجية الشعبية في الأشهر السبعة الأخيرة، وهي اقتصادات تراجعت بشكل حاد وبعضها شارف على الانهيار. ومع ان الحديث عن حصيلة «الثورات» على المستوى الاقتصادي لا يزال مبكراً ـ والجردة قد تكون كارثية ـ فإن معاينة «المشهد الاقتصادي الثوري»، اذا جاز التعبير مسألة ممكنة. ماذا في هذا المشهد؟
نبدأ من تونس التي أشعلت «الربيع». الاستحقاق الأول إثر «ثورة 14 يناير» 2011 يمكن معاينته في رقمين: تعويض 281 مؤسسة اقتصادية منكوبة وإعادة تشغيل 700 ألف تونسي فقدوا أعمالهم. ووفق أرقام البنك المركزي فإن الانتاج الصناعي التونسي تراجع بنسبة 12% خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام 2011، مقارنة بالفترة نفسها من العام 2010، كما تراجع النشاط السياحي بنسبة تتراوح بين 45 و50% وفي حركة نقل المسافرين بنسبة 25%، ما جعل البلاد تخسر 7 آلاف موطن شغل شهريا وفق مصادر حكومية كما تراجع أداء قطاع المناجم والفسفاط بنسبة 53%.
وتؤكد مصادر البنك المركزي أن العجز الجاري في ميزان الدفوعات بلغ 2.5% مقارنة بالناتج الداخلي الخام في الفترة نفسها من السنة الماضية، فيما ارتفعت نسبة التضخم 3%.
ويبقى أن الوضع الاقتصادي بعد ستة أشهر من «الثورة» لا يزال غير مطمئن، لا لرجال الأعمال ولا للمواطنين العاديين، لأن القطاع المالي لا يزال في حالة انكماش، ولأن «الهجمة السلفية» (هكذا يسمونها) على مواقع القرار السياسي ليست مريحة للاستثمارات الداخلية والخارجية، ثم ان الشارع لم يهدأ بعد، والمطالب التي رفعها «الثوار» لم تتعقلن حتى الآن كي تتمكن المؤسسات الرسمية الجديدة من استيعابها والاستجابة لها.
وتظهر معطيات البنك المركزي أن التحويلات المالية للتونسيين المقيمين في الخارج تراجعت في الاشهر الاخيرة بنسبة 12,5% وقد تقلص احتياطي البلاد من العملة الصعبة ليصل الى 10,5 مليارات دينار تونسي، أي ما يكفي لتمويل الواردات 118 يوما
ويُرجع الخبراء الاقتصاديون هذا الوضع الاقتصادي الصعب الى الظروف السياسية والاجتماعية المضطربة التي تعيشها البلاد بعد «ثورة 14 يناير»، إضافة إلى الأزمة التي تعيشها ليبيا منذ منتصف شباط (فبراير) 2011 والتي أثرت في نشاط المؤسسات الاقتصادية التونسية المصدرة نحو هذا البلد وفي حركة توافد السياح الليبيين نحو تونس والذين يقدرون بمليوني سائح سنويا.
ويقول الخبير الاقتصادي التونسي حاتم الشنوفي ان عدد السياح القادمين الى تونس سينخفض بشكل كبير خلال العام الجاري، نتيجة الاضطرابات الداخلية والأوضاع الليبية. ومما قاله: ان عدد السياح القادمين من أوروبا سينخفض إلى ما دون النصف، لكن السياح القادمين من الجزائر لن يتأثروا بالأوضاع الحالية لأنهم يدركون أن الوضع الأمني في البلاد تحسن كثيرا منذ سقوط النظام السابق. وكان مهدي حواس وزير السياحة التونسي توقع في وقت سابق أن تهبط إيرادات السياحة هذا العام بنسبة 50% تقريبا لتصبح 1,8 مليار دينار (1,3 مليار دولار
|
|
Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 26. Juli 2011 um 13:06 Uhr |
|
Anders Breivik-Wie gefährlich ist dieser Täter-Typus? |
|
|
|
|
Dienstag, den 26. Juli 2011 um 11:32 Uhr |
|
er gibt der Polizei Rätsel auf. Vermutlich war er ein Einzeltäter, der keiner organisierten Zelle angehört. Doch diese Menschen sind für offene  Gesellschaften wie Norwegen und Deutschland besonders gefährlich!
Anders Breivik (32) stellte Kommentare auf christlich-fundamentalistische Websites, vertrat islamfeindliche Ansichten und sprach sich gegen eine multikulturelle Gesellschaft aus. Eine Zeit lang war der Breivik Mitglied der Jugendgruppe der rechtspopulistischen norwegischen Fortschrittspartei. Doch kaum etwas deutete darauf hin, dass der der Schießerei und des Bombenattentats in Norwegen Verdächtige mehr als 90 Menschen töten würde.
„Breivik fällt aus dem Rahmen des bisher bekannten terroristischen Profils heraus,“ sagt Rolf Tophoven, Leiter des Essener Instituts für Terrorismusforschung und Sicherheitspolitik zu BILD.de. Er ist der Typ einsamer Wolf, „paranoid und von Hass zerfressen“.
„Offene Gesellschaften sind gegenüber Einzeltätern, die sich im stillen Kämmerlein radikalisieren, machtlos“, so Tophoven. „Diese Extremisten nutzen die Weichteile der offenen Gesellschaft aus.“
Für die Behörden ist dieser Täter-Typus ein Albtraum!
Dem norwegischen Geheimdienst war Breivik nicht bekannt. Verbindungen zur rechtsextremen Szene hat der Täter nach ersten Erkenntnissen keine. „Er kam aus dem Nichts“, sagte ein norwegischer Polizist.
Neun Jahre lang plante er einen Massenmord und schrieb darüber ein wirres, ideologisches Manifest – er habe Europa retten wollen.
|
|
Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 26. Juli 2011 um 12:28 Uhr |
|
