Deutschland als "wenig Korrupt" |
|
|
|
Donnerstag, den 05. Januar 2012 um 14:43 Uhr |
Offenbarungseid: Der Bundespräsident entschuldigt sich vor laufender Kamera und drängt sich in die Opferrolle. Das Urteil der Medien auf den Fernsehauftritt von Christian Wulff fällt eindeutig aus.
Wulff soll «Bild» mit Krieg gedroht haben
Mit drastischen Worten soll sich Christian Wulff nach Berichten der Frankfurter Allgemeinen Sonntagszeitung und der Süddeutschen Zeitung (SZ) an den Bild-Chefredakteur Kai Diekmann gewandt haben. Unter anderem habe er einen «endgültigen Bruch» mit dem Springer-Verlag angekündigt, falls diese «unglaubliche» Geschichte tatsächlich erscheine.
Nach SZ-Informationenklingelte am 12. Dezember das Telefon bei Diekmann, also just am Tag, bevor Bild erstmals über den Privatkredit aus dem Hause Geerkens schrieb. Dran war der Bundespräsident, direkt aus Kuwait. Er erreichte den Chefredakteur aber nicht, weil dieser in New York weilte. Deshalb reagierte sich Christian Wulff auf der Mailbox ab. Ausdrücke wie «der Rubikon ist überschritten» und «Krieg führen» fielen dabei laut SZ-Bericht.
|
Zuletzt aktualisiert am Donnerstag, den 05. Januar 2012 um 15:35 Uhr |
Montag, den 02. Januar 2012 um 00:59 Uhr |
Bei Protesten im Anschluss an die Beisetzung eines Jugendlichen ist es im Königreich Bahrain am Sonntag zu Ausschreitungen gekommen. Nach Angaben von Aktivisten und Bewohnern ging die Polizei dabei mit Tränengas und Gummigeschossen gegen Hunderte meist jugendliche Demonstranten vor. Zuvor hatten die Sicherheitskräfte versucht, den Friedhof im Süden der Hauptstadt Manama abzuriegeln.
Die Auseinandersetzungen hätten Stunden gedauert, sagte ein Bewohner des überwiegend von Schiiten bewohnten Orts Sitra. Mindestens ein Demonstrant sei dabei verletzt worden, teilten Aktivisten über den Kurznachrichtendienst Twitter mit.
Die Demonstranten waren den Angaben zufolge nach der Beisetzung des 15-jährigen Sayed Hashim Said auf die Straße gegangen. Der Jugendliche sei am Samstag von einer Tränengaskartusche an der Brust getroffen worden und später seinen Verletzungen erlegen, teilten Anhänger der Opposition mit. Die Behörden haben erklärt, die Leiche des Jugendlichen habe großflächige Verbrennungen aufgewiesen, die ein Tränengaskanister nicht habe verursachen können.
|
Zuletzt aktualisiert am Montag, den 02. Januar 2012 um 01:06 Uhr |
Anschlage auf syrischen Geheimdienst |
|
|
|
Dienstag, den 27. Dezember 2011 um 01:46 Uhr |
Bei einem Doppelanschlag auf zwei Gebäude der Sicherheitsbehörden in Damaskus sind nach Angaben syrischer Staatsmedien mehr als 44 Menschen getötet worden. Mehr als 160 Menschen seien verletzt worden, sagte Vize-Außenminister Faiçal Mekdad. Ärzte sprachen von etwa 50 Getöteten. Die Sprengsätze explodierten kurz vor geplanten Protesten nach dem Freitagsgebet, die sich diesmal gegen die Beobachter der Arabischen Liga in dem Land richten sollten.
Zwei Selbstmordattentäter sollen ihre Fahrzeuge vor Gebäuden der Sicherheitskräfte und des Geheimdienstes in die Luft gesprengt haben. Die staatliche syrische Nachrichtenagentur Sana sprach von Terroranschlägen, hinter denen nach ersten Ermittlungen das Terrornetzwerk al-Qaida stecken soll. Mehr als 600 Al-qaida Kämpfer sind aus Lybien dürch türkische und lebanesische Grenzen ins Syrien heimlich reingekommen sind .
Arabische Beobachter in Syrien angekommen
Das Ziel ist klar: Ein Ende der Unruhen in Syrien. Jetzt sind 50 Beobachter der Arabischen Liga nach Angaben des privaten syrischen Fernsehsenders Dunia am Montagabend in der Hauptstadt Damaskus eingetroffen.
|
Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 27. Dezember 2011 um 02:35 Uhr |
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Montag, den 05. Dezember 2011 um 11:21 Uhr |
ها هو الربيع العربي بدأت تنكشف لوحاته التي لا يمكن ان تدل على ربيع و لا شتاء
ان الشباب في الدول التي حدثت فيها تغيرات اثبتت بان شبابها قد استغلوا و بشكل مهين , فهم على حد زعمهم الذين خططوا و دعوا و اعتصموا بل و احدثوا التغيير و لكن سرعان ما غيبوا عن المشهد و الساحة و قطفت ثمار جهودهم مجموعات كانت تخطط منذ اليوم الاول للانقضاض على الثورة و الثوار في حال نجاحها وخطف ذاك الانتصار و هذا ما حصل بالفعل في مصر بعد نجاح لعبة اسموها انتصار ثورة 25يناير
المشهد المصري الذي شهد جولات من الشد و الجذب و مفاوضات من فوق و تحت الطاولات , في داخل القاعات و خارجها , بل داخل البلاد و خارجها . كل هذا تكشّف اثناء الحملات الانتخابية و بعد صدور نتائجها و التي حصلت فيها التيارات الاسلامية المتشددة على نسبة مخيفة و هي 65 % و التصريحات الغربية و الامريكية التي تفي بان الولايات المتحدة ستساعد الاخوان المسلمين و ستبحث عن قنوات اتصال بينها و بين اسرائيل و هذا تشويه للثورة و تهميش لشبابها الذين نفروا في الساحات و الميادين اثناء الثورة و كان من ابرز المطالب اسقاط ذاك النظام المرتمي في احضان امريكا و اسرائيل و التي تقوم هي بدعمه بل و بحمايته ايضا . و لكن عندما ارتأت امريكا و حلفائها بان مبارك ليس لديه امكانية البقاء كان البديل جاهزا و كانت دائما على اتصال معه و هي التيارات الاسلامية و على راسها جماعة الاخوان المسلمين و كلنا نتذكر اللقاءات بين الطرفين و زيارة وزيرة الخارجية الامريكية السابقة السيدة رايس الى مصر و لقائها بهم قبل ان تلتقي المسؤولين الرسميين هناك للضغط على مبارك لتنفيذ بعض المطالب الامريكية و لتذكره بان البديل حاضر . و يستغرب البعض العلاقة بين الغرب و هذه التيارات مع انها , كما هو معلن , تخشاها بل و تحاربها و الحقيقة و للاسف الشديد مغايرة تماما لما يطلق من حملات اعلامية ليس هدفها الا التضليل و اخفاء حقيقة العلاقة الاستراتيجية و التي تقوم على المصالح المتبادلة و نحن نعلم بان هذه الجماعات و الاحزاب عبّرت مرارا في الخارج كحزب الاخوان المسلمين بانهم مستعدين للتحالف مع اية جهة يمكن لها ان تحقق مصالحهم و قد عبرّ المرشد السابق للاخوان المسلمين في سورية على التلفزيون الاسرائيلي ذلك علنا , كان هذا على سبيل المثال لا الحصر . و خطاب رئيس وزراء الكيان الصهيوني يوم امس الاحد في القدس يطلب فيها من الحكومة الجديدة في مصر و يقصد من خلفها الفائزين بالانتخابات و الذين سيطروا على البرلمان و على القرار المصري , مطالبا اياهم بالالتزام و احترام الاتفاقيات مع اسرائيل
|
Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 06. Dezember 2011 um 13:42 Uhr |
|
الصحفي الامريكي طوني كارتالوتشي و كشف المستور |
|
|
|
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Freitag, den 16. Dezember 2011 um 12:50 Uhr |
كتاب و اعلاميون و صحفيون رفضوا ان يشتركوا بتلك المؤامرة الدنيئة على سورية وأبوا ان يكونوا حطبا لحرب ارادها امراء الحرب التي أعدّوها في الغرف السوداء و أشتركت بها دول و منظمات و مؤسسات اعلامية راحت تسقط القناع تلو القناع لتفقد مصداقيتها حينما اصبحت طرفا بالنزاع متخلّية عن كل موضوعية و استقلالية و هي التي كانت تتغنى بها كشعارات
طوني كارتالوتشي كاتب و صحفي امريكي انتقد بشدة الهجمة الشرسة التي شنتها وسائل الاعلام الامريكية بل كشف كذبها و عدم حيادها لانها تعمل وفق اجندات مرسومة مسبقا , كما و كشف عن مخططات وضعت منذ سنوات لضرب سورية و استقرارها لا لشيئ الا لانها وقفت مع الحق و لم تستطع كل الضغوطات ان تنال من ثبات مواقفها التي لم تكن يوما قابلة للمساومة . السيد كارتالوتشي صحفي امريكي مستقل و هو ليس موظفا في وكالة الانباء السورية (سانا ) و لكنه يكتب بمصداقية و حرفية تفتقدها كثير من المؤسسات و الوكالات العربية و الغربية ايضا , و انتقد بشدة السيدة باربارا والترز التي عمدت الى تشويه الحقيقة عندما اجتزأت المقابلة التي اجرتها مع السيد بشار الاسد و وبثت مقتطفات لتظهر بشكل سيئ و لكن هذه الفبركات التي لم تعد تنطلي على احد الا انها تعكس حالة من التخبط الاعلامي و السياسي الذي يقف خلف ذلك الاعلام المسيّس
كتب السيد كارتالوتشي ( غلوبال ريشيرش) بان المدعو الجيش السوري الحر ما هو الّا مجموعات ارهابية ذات خلفيات متطرفة كعصابة الاخوان المسلمين و ان تلك الجماعات التي تتنقل على الحدود السورية اللبنانية و الحدود السورية التركية مسلحة باسلحة ثقيلة و ليس مجرد اسلحة فردية و مدعومة بشكل جيد من قبل الحكومة التركية و بعض الاطراف السياسية في لبنان و تقوم الان بالتدرب في معسكرات داخل الاراضي التركية لتقوم بعمليات ارهابية داخل الاراضي السورية
|
Zuletzt aktualisiert am Freitag, den 16. Dezember 2011 um 16:45 Uhr |
سورية و لبنان و المصير المشترك |
|
|
|
Sonntag, den 11. Dezember 2011 um 00:30 Uhr |
لا تزال التطورات السورية ترخي بظلالها على دول الجوار وتحديداً على لبنان، حيث برز في اليومين الاخيرين تطوران اعتبرتهما اوساط ديبلوماسية بأنهما ذات صلة بالموضوع السوري، رغم ان الخارجية الفرنسية اعلنت أن لا علاقة لسوريا بالتفجير الذي استهدف قواتها العاملة في «اليونيفل»، فان الاوضاع الحساسة في الجنوب تربط اي حادث امني هناك بالموضوع السوري، بغضّ النظر عن هوية الفاعل، لان الاهداف هي لاقحام سوريا عبر الايحاء بأنها الفاعلة للمزيد في توريطها مع المجتمع الدولي.
اما التطور الثاني فكان في حضور مساعد وزير الخارجية الاميركية جيفري فيلتمان الذي ابلغ القيادات اللبنانية التي التقاها بأن زيارته ليس لها طابع المهمة المحددة، بل الهدف منها تحذير فريق 14 آذار وبعض القيادات من ألا يتورطوا في الشأن السوري، لان المجتمع الدولي قرر نهائياً حسم الموضوع مع النظام، كما انه طلب من القيادات التحلّي بالصبر وعدم القيام بأيّ «دعسة ناقصة» تؤدي الى فتنة داخلية تعيق على المجتمع الدولي تحقيق اهدافه في الداخل السوري. وفيما كانت قيادات 14 آذار تلتزم الصمت وتكتفي بالاستماع خوفاً من تسريب جديد لكلامها في «ويكيليكس» آخر، فان فيلتمان كرر امامهم اكثرمن مرة أن الوضع في سوريا بات محسوماً وان الولايات المتحدة ومعها فرنسا والدول الاوروبية قرروا اسقاط النظام ويسعون الى تحويل الرئيس السوري بشار الاسد امام محكمة الجنايات الدولية، لذا نصح لهم بعدم التدخل وعدم اثارة اي مواضيع خلافية مع الآخرين. وعلم في هذا الاطار، ان السفير فيلتمان تحدث بإسهاب شارحاً التفاصيل العملانية مع النائب وليد جنبلاط وصارحه خلافاً للآخرين، بأن المنطقة الآمنة في الداخل السوري اصبحت بحكم التنفيذ، اضافة الى امكانية استخدام منطقة الشمال لهذه الغاية. وهو شدد امام جنبلاط على ضرورة اخذه الحيطة خلال المرحلة المقبلة، كما أبلغ جميع الأطراف اللبنانية المناهضة لسوريا بعدم اتخاذ اي موقف عملاني في هذا الاتجاه. ويبدو ان جنبلاط استمع جيداً الى كلام فيلتمان فجاء كلامه امس يتناغم مع ارشادات فيلتمان، اذ قال ان اللبنانيين متوافقون ويدعمون المقاومة وليسوا بحاجة الى دروس من ايران في حين ان السعودية بالنسبة للبنانيين كانت دائماً عامل خير ولها دور ايجابي في لبنان معروف ومشهود له. ودعا دروز سوريا الى عدم الانخراط في قمع التظاهرات ضد الرئيس السوري بشار الاسد، مؤكداً ان زجّ الدروز في اعمال القتل خطأ تاريخي. وقال: هناك الى جانب منطقة جبل العرب منطقة تنزف دماً في سوريا وهي منطقة درعا ولا يجوز ان ينخرط الدروز في محور في سوريا ضد الغالبية، واشار الى ان النظام السوري يستخدم بعض المجندين من اهل جبل العرب في اعمال قتل وقمع ضد المتظاهرين في حمص وحماه ودرعا
|
Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 11. Dezember 2011 um 00:41 Uhr |
" Syrische Freie Armee" und Al-Qaida |
|
|
|
Dienstag, den 20. Dezember 2011 um 15:23 Uhr |
Damaskus (Syrien)
Im Kielwasser des «Arabischen Frühlings » und der N ATO Interventionen, ob sie jetzt offiziell oder geheim sind, versucht Katar überall, wo es nur möglich ist, islamistische Führer einzustzen. Diese Strategie hat Katar nicht nur dazu gebracht, die Muslimbrüder zu finanzieren und ihnen Al-Dschajira zu schenken, sondern auch, die Al-Qaida-Söldner zu unterstützen. Diese kommandieren von nun an die Syrische Freie Armee (SFA ). Diese Entwicklung erregt jedoch große Sorgen in Israel und unter den Anhängern des „Kampfes der Kulturen“.
Die Mitglieder des UN Sicherheitsrates zanken sich über die Interpretation der Ereignisse, die Syrien überschattet haben. Für Frankreich , England und die USA spielt sich in diesem Land in Verlängerung des „arabischen Frühlings“ eine Revolution ab, welche blutig unterdrückt wird.
Im Gegensatz dazu werden aus Sicht Rusalnds und Chinas die Vorgänge in Syrien durch bewaffnete, aus dem Ausland kommende Banden provoziert, welche ungeschickt bekämpft werden und Opfer in der Zivilbevölkerung verursachen, trotz Syriens Willen diese zu schützen.
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 28. Dezember 2011 um 17:28 Uhr |
"Free Syrische Armee"Armee von militanten Extremisten |
|
|
|
Freitag, den 16. Dezember 2011 um 00:08 Uhr |
Tony Cartalucci
Die "Free Syrien Army" ist eigentlich eine ganze Armee von militanten Extremisten, viele ziehen nicht aus militärischen Ränge Syriens, sondern aus der Muslimbruderschaft, das Tragen schwerer Waffen hin und her über die türkische und libanesische Grenzen, finanziert, unterstützt und bewaffnet von den Vereinten Staaten, Israel und der Türkei. Die neuesten Erkenntnisse bestätigen, das kommt in Form von einem Bericht aus einem International stratigie Institut , die klar besagt, dass die syrische Opposition bewaffnet und bereit, Syrien in mehr Gewalt zu ziehen.
Dieser Bericht kommt im scharfen Gegensatz zu der Propaganda über die Corporate-Media-und West-Außenminister auf einer täglichen Basis, wo die Gewalt als einseitig dargestellt wird, mit Syriens Präsident Bashar al-Assad "gunning down" Scharen von friedlichen zugeführt, Plakat winkt Demonstranten.
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 28. Dezember 2011 um 17:31 Uhr |
|